بلوجى حبيبى


كل سنه وانا طيبه وعقبال ميه سنه على قلبكم :D

وكل سنه ومدونتى كمااااان طيبه لان فات سنه هنا على قلبها :D


لحسن الحظ عيد ميلادى وعيد ميلاد مدونتى فى يوم واحد اللى هو 27

بس لظروف قهريه محتفلتش بينا فى اليوم دا


اللى عايزة اقوله بئا انى بحمد ربنا جدا على انى فكرت فى يوم اعمل البلوج دا لانى اتعلمت كتيييييير جدا ان كان عن طريق فطاحل التدوين اللى ربنا اكرمنى ودخلت مدوناتهم

او عن طريق الاراء اللى اختلفت فيها مع ناس كتير واتعلمت منها


كمان استفدت با اكبر حاااااااااااااااااجة فى الدنيا وهو الصحبه اللى عرفتها من هنا سواء اللى عرفتهم معرفه سخصيه وبحبهم جدا


زى البنت فتات كلام اللى بموت فيها وبقينا كمان اصحاب فى المسجد هنا



وياسمين اللى نفسى بئا اشوفها بس ظروفها ياعينى مش مساعداها خالص وانا عذراها

وحبيبه قلبى مناجاة اول ما انزل مصر هزورها بسرعه جدا

وحبيبه قلبى عاشقه الفردوس


أما بئا اللى لسه مش معرفه شخصيه وبجد بحبهم جدا




وكل حد هنا عندى فى الفيفورت

واللى بجد استفادت منهم جدا جدا

استاذى واللى بجد بعتبره زى أبى عصفور المدينه بجد كلامه بيفرق معايا جدا


ومهند رغم انى كنت بختلف معاه كتير بس دماغه عجبانى

ومصرواى لو ركز كمان فى الكتابه هيفدنا جدا


وكماااان امام الجيل وبتعجبنى جدا افكاره


وكل حد دخلت عنده بجد استفدت منه جدا وكل حد حطيته فى الفيفورت هو بيمثلى شىء مهم جدا وبشكره من كل قلبى


ربنا يخليكوا ليا يارب

وااااااى حد زعلته او اختلفت معاه فى يوم انا برجوه قدام الجميع انه يسامحنى


كل سنه وانتم جميعين طيبين

وكل سنه وانتم حواليا ياررب

خطاب




كلامي المرة دي مش كاتبه على أي رصيف من أرصفة القاهرة كالعادة إنما من جوه عنبر 2 ج مخدرات بسجن المرج. يوم الأحد 64 نزلت – زي ما أعلنت ودعتكم- لميدان التحرير ماسك أيد حبيبتي وبالأيد التانية بالونتي، بس واضح أن الأتنين ما عجبوش الأمن ف فرقعوا البالونة وفرقوا بيني وبين حبيبتي
جوه علبة صفيح مصرية بتدعي أنها عربية ترحيلات أتحدفت زي شباب كتير لقيتهم جواها أو أتحدفوا ورايا، فيهم اللي أعرفه وفيهم العكس بس بسرعة بدأت أتعرف على شاب غريب اسمه محمد فريد، العربية اتحركت تلف شوارع القاهرة واحنا بنهتف ونغني ونتعرف ونتدحرج على بعض بفضل القائد اللعين. وصلنا معسكر الأمن المركزي ف طرة أحتجزونا هناك حوالي ساعة قابلنا فيها محتجزين واحد منهم هو دمجدي حسين، رجعونا تاني العربية، في الطريق سابوا شاب بيقول أنه صحفي في جريدة المصري اليوم، وكملت دوران بينا لغاية ما وصلنا لمعسكر تاني بس ف الدراسة
في الدراسة أتعرضنا على مجموعة من ظباط أمن الدولة الجبناء اللي حققوا معانا وسط حشد من العساكر عصيانهم متحفزلنا وقلوبهم معانا، ورغم كترهم وقلة عددنا إلا أن ظباط أمن الدولة خافوا يواجهونا ف أمروا العساكر بتعصيب عنين قبل العرض عليهم واللي رفض يلبس العصابة رفضوا استجوابه وفي الأخر أحتاروا مننا 15 شخص رجعوهم العربية وجابوا علينا 3 أفراد جداد
وصلنا قسم قصر النيل أنضم علينا هناك 3 أشخاص تاني ف وصل عددنا لـ27. تم أحتجازنا في مساحة فاضية بين زنازين الأحتجاز لغاية ما صُبيان المأمور يسجلوا اسامينا في محضر سابق التجهيز قبل ما جنابه يمضي عليه، كان معايا في المجموعة عدد من الشباب أعرفهم قبل كده
1- بهاء صابر 2- شادي العدل 3- محمد عواد 4- وليد صلاح بس مش عارف ليه أنجذبت لفتحي. في الفترة كانت المجموعة بتتكون من 2 غير مسيسين والباقي عُد على كفاية
نقلونا لنيابة قصر النيل – نيابة مسائية- لقينا هناك كمان 4 بنات بنفس المحضر، 2 افرجت عنهم النيابة لأن فيهم واحدة مصرية-أمريكية والتانية معاها أما باقي الناس فأمرت النيابة بأن يعرضوا باكر- الـ23 رجل ونادية مبروك وإسراء عبد الفتاح-.قضينا الليلة في حجز ترحيلات الخليفة وهناك أتبرأ مجموعة من أعضاء كفاية من هذا الأنتماء وأعلنوا أنهم قيادات وكوادر بحزب العمل المنحل – أحدهم سائق أ. مجدي حسين-
الصبح ف النيابة ما تمش عرضنا على حد فِضِلِّنا في العربية تحت وفجأة قرروا يتحركوا بالعربية أهالينا وأصدقائنا حاولوا يمنعوها من الحركة إلا أن عساكر الأمن المركزي قدرت تفتح لها الطريق وشفت من حديد العربية حبيبتي وهي بتضرب وتتسحل مع بقية الناس وفي نفس الوقت نجحت العربية تتحرك من غير ما أي حد يعرف هي رايحة فين أو حتى قرار النيابة إيه
العربية لفت بينا كتير جدًا المرة دي لدرجة أنها وصلت طريق مصر- إسماعيلية الصحراوي وأخيرًا حطت العربية رحالها بسجن المرج نزلنا أنا وفتحي ف نفس الكلبش ولما اتحجزنا كلنا ف عنبر واحد اختارنا أنا وفتحي تكون سرايرنا جنب بعض
نمنا كلنا وسط جحافل الناموس المهجن مع طيارات اباتشي صحينا على دخول محمد الشرقاوي والمهندس محمد الأشقر وعرفنا منهم إن الأمن أفرج عن د. مجدي حسين
مساوئ الحبسة ظهرت فورًا.. الناموس المرعب ليل ونهار الزنزانة ما بتتفتحش إلا لدخول أكل السجن الرديء فأتحرم جسمنا من الشمس لما جلدنا نسي ملمسها وأخيرًا كريزة التورتة أعضاء حزب العمل بقى عندنا جامع جوه الزنزانة فيه أدان وإقامة رغم أن صوت بيوصل الزنزانة بوضوح.. وبعد الصلاة مقرأة وبعدها درس وبعده تعليم تجويد و...... إلخ
خلال ندوة الزنزانة كلمنا فيها د.مجدي قرقر عن الإسلام السياسي قدم لينا حزب العمل كنموذج، ومع الأسئلة والمداخلات أقر حد الردة على من يخرج عن الدين وينتقضه.
ومع أول جمعة ألقى الشيخ عبد الرحمن بن محمد بن لطفي- على حد قوله- ألقى خطبة قصيرة لا تتجاوز 41 ساعة كفر خلالها كل خلق الله إلا هو وكل مسلم ملتزم ويعمل على تحويل مصر لدولة تحكمها الشريعة ووصف المسلم الملتزم بفروض الله ثم يعمل على تحقيق دولة مدنية وصفه بالفاسق، ثم أخرجه أصلًا عن الملة في حوار جانبي مع شادي العدل
في تالت يوم هنا وصل لنا الناشط العجوز في حركة كفاية عم فتحي الحفناوي ومع د. سامي فرنسيس والأخير هو الهجب العُجاب شخصيًا فهو زي ما واضح من اسمه مسيحي لكنه قدم نفسه كعضو في حزب العمل وفي ذات الوقت شيوعي وناشط في حركة كفاية ويساند الإخوان المسلمين وصلي على رسول الله
ده كان ملخص الأحداث من صباح الأحد 642008 حتى فجر الخميس 1642008
في النهاية شكرًا لكل إنسان وقف جنبي ولو بالسؤال
بدون ترتيب
أ. جميلة إسماعيل أ. بثينة كامل الفنانة فيروز كراوية رهام قبطان ألآن حازم أ. رشا طاهر لؤي نبيل أحمد مهران أحمد ليبتون أسامة تكعيبة طاهر فتحي صفا محمد عبد الرحيم أيمن فتحي محمد فريد أشرف ماضي شرف أحمد عبد النعيم عاصم عبد الغفار ميدو زهير هيثم عبيد عماد مبارك مها مبارك أ. سيدة المحامية أصدقائي بأسوان الجميلة كما أخص بالشكر أختي القوية غادة
ونصفي الرائع مقاتلتي الجميلة جانيت عبد العليم
من عنبر 2 ج مخدرات
بـ سجن المرج
رامي يحيى
الخميس 174
2008"




الخطاب دا زى مهو واضح انه من الاستاذ رامى يحيى وهو مدون وكاتب والكلام دا هو وصله بنفسه لاحد اصدقائه ونشره على البلوج بتاعه وانا استئذنته انى اساعد فى نشره



ودا بس لتوضيح الامور اكثر لما حدث فى 6 ابريل ...تقبلوا تحياتى




بلادنا امانة فى ايدينا

بلدنا آمانة فى إيدينا



نعليها مادام عايشين

نعيش فيها سنين و سنين






و إحنا مطمين




ما شربتش من نيلها؟

طب جربت تغنيلها؟؟




جربت فى عز ما تحزن تمشى فى شوارعها و تشكيلها








ما مشيتش فى ضواحيها؟





طيب ما كبرتش فيها؟؟


ولا ليك صورة ع الرمله كانت ع الشط




بموانيها؟؟




دور جواك تلقاها هى الصحبة و هى الأهل


عشرة بلدى بتبقى نسيانها ع البال مش سهل


يمكن ناسى لإنك فيها




مش واحشاك و لا غيبت عليها





بس اللى مجرب و فارقها قال فى الدنيا ما فيش بعديها




إن غبت بحنلها و أنسى الدنيا و أجيلها




و إن جيت أنسى تفكرنا بمليون ذكرى القلب شايلها











غالية بلدنا علينا... و ها تفضل فى عنينا



**** و مدام بنحب بلدنا... تبقى ها تتغير بإيدنا ****



إحنا اللى نعليها... بإيدينا نخليها



أجمل لينا و لولادنا مهما العمر يعدى عليها



ايميل جانى وحبيه تشاركونى فييييييييه

 
© 2008 *By Templates para Você*